أحمد يحيى عمره ديانته جنسيته زوجته ووفاته معلومات عنه ويكيبيديا
أحمد يحيى كل ما تريد معرفته عنه، قصة حياته و السيرة الذاتية (احمد يحيى) وحبيبته ديانته عمره زوجته خطوبته مسلسلاته افلامه واعماله ووفاته
أحمد يحيى المخرج، ديانته، جنسيته، زوجته، تاريخ ميلاده، محل ميلاده، برجه الفلكي، عمره، قصة حياته، مشواره الفني، أهم وأبرز مسلسلاته وأفلامه التي أخرجها، اعتزاله، ألبوم صوره، معلومات كاملة عنه نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.
معلومات عن أحمد يحيى
- الاسم باللغة العربية: أحمد يحيى.
- الاسم باللغة الإنجليزية: Ahmed Yehia.
- الديانة: مسلم.
- الجنسية: مصري.
- تاريخ الميلاد: 16 يونيو عام 1944.
- البرج الفلكي: برج الأسد.
- محل الميلاد: قرية القضابي – مركز الفشن – محافظة بني سويف – مصر.
- العمر في 2022: 78 سنة.
- الزوجة: غير متزوج.
- المهنة: ممثل.
- المؤهل الدراسي: بكالوريوس المعهد العالي للسينما.
- بداية المشوار الفني: بدأ في عام 1977
- سنوات النشاط: منذ عام 1977 حتى عام 2007.
- أهم أعماله: فيلم “كراكون في الشارع”، ومسلسل “البنات”.
- تاريخ ومكان الوفاة: 7 فبراير 2022، القاهرة، مصر
قصة حياة أحمد يحيى
أحمد يحيى المخرج ولد في قرية القضابي التابعة لمركز الفشن جنوب محافظة بني سويف في 16 يونيو عام 1944، بلغ من العمر 77 سنة، برجه الفلكي هو الأسد، كان يهوى التمثيل وانضم لبعض الأعمال الفنية في عمر صغير بمشاركة نجوم مشاهير ، ومنهم إسماعيل ياسين، عبد الحليم حافظ، ومن أبرز أعماله مشاركته في فيلم “حكاية حب”، وفيلم “البنات والصيف”.
كان هذا سبب حبه للسينما والوسط الفني حتى قرر أن يدرس في مجال السينما والتحق بالمعهد العالي للسينما وحصل على البكالوريوس عام 1968 تخصص إخراج، كما أنه انضم لبعض المخرجين في البداية للعمل كمساعد ومنهم أشرف فهمي، وحسين كمال، حلمي حليم وآخرين، كما أنه مر بالصعوبات في هذه الرحلة الفنية ومنها أنه قام ببيع منزله الذي كان يمتلئ بكثير من الأثاث القيم والمرتفع الثمن.
وفي تصريح خاص صرح عن ندمه حول هذه الخطوة قائلاً: “أنه على الرغم من ارتفاع ثمنها في هذا الوقت لكن لم أندم على هذه الخطوة الآن، لأن بسبب تلك الخطوة ما أصبحت المخرج أحمد يحيى واستطعت إثبات نفسي، ولا أرى ما مررت به من صعوبات أمر كارثي أبداً بل أفتخر بكل لحظة عشت التجربة بها، وعلى الرغم من المعاناة والقسوة وعدم امتلاكي للمال ولا منزل جعل خبرتي بالحياة أكثر وعلمني كثيراً المسؤولية والاعتماد على النفس”، أما عن حياته الشخصية فهو غير متزوج حتى الآن.
المشوار الفني لـ أحمد يحيى
بدأ الفنان الكبير أحمد يحيى مسيرته الفنية عام ١٩٧٧ خلال فيلم “العذاب امرأة”، وقد قرر ذلك بعد وفاة المخرج حلمي حليم الذي كان يعمل معه كمساعد لإيمانه بقدراته ومواهبه وخبرته أن يبدأ في الإخراج بنفسه، وكان هو من اختار الرواية التي تشبه هذا الفيلم من روايات الكاتب السويدي سترايندنبرج الذي كان له عديد من الروايات تحكي عن الخيانة والألم والعذاب، فوقع الاختيار على رواية (الأب) وبدأت الفكرة في تحويلها إلى فيلم بعنوان “العذاب امرأة”،
وقرر أن يطلب من السيناريست علي الزرقاني أن يكتب له السيناريو لشهرته في ذلك الوقت كأفضل سيناريست، ولكن كان ذلك بمبلغ كبير اضطره لبيع منزله وما يمتلكه من أثاث قيم في المنزل حتى يقوم بأول عمل له على أكمل وجه، ليتجه بعد ذلك إلى منتج وموزع وتقف أمامه عقبة أخرى عدم وجود منتج أو موزع يقبل بعمله وخصوصاً لأنه أول تجربة له وقدم تنازلات كثيرة ومنها أنه سيتنازل عن أجره مقابل تمويل فيلمه.
وفي النهاية تصادف بلقاء مع الأستاذ رياض العقاد شقيق المخرج الراحل مصطفى العقاد الذي أعجب به وبطموحه وكان بالصدفة سيبدأ في إنشاء شركة إنتاج جديدة حتى قرر دعم الفيلم وتمويله، ورشح النجمة نيللي والنجم محمود ياسين للبطولة، وتم عرض الفيلم وكان بين الكثير من الأفلام لكبار النجوم والمخرجين ولكن حصل الفيلم على كم كبير من الإعجاب، حتى أنه عرض مع فيلم “أفواه وأرانب” للنجمة فاتن حمامة والمخرج بركات، لكنه حقق إيرادات أعلى بكثير منه ولاقى الفيلم نقد وإعجاب من الكثيرين والعديد من الجوائز ولمع اسمه وتفوق في أعمال أخرى وتعددت أعماله حتى أصبح من أبرز وأهم المخرجين ليس بمصر فقط بل العالم العربي كله.
اعتزال أحمد يحيي
في لقاء صحفي للمخرج أحمد يحيى صرح عن أسباب ابتعاده عن الوسط الفني ومهنة الإخراج في السينما قائلاً: “أنه وجد انحراف غير طبيعي في السينما في الفترة الأخيرة وبدأ ظهور الأعمال الكوميدية أكثر، وأعمال (السينما النظيفة) المصطلح الذي يصعب عليه فهمه وبدأ ظهور الجيل الجديد الذي يختلف عن الأجيال السابقة تماماً، وبدأ التقليل من قيمة المشاعر وأن القبلة في الفيلم تدل على انحراف ووضع غير لائق.
على الرغم من أن الجمهور كان يعتبر أن هذه القبلات لائقة وعادية من قبل وكانوا يقبلون ذلك، فأوضح أنه شارك في إخراج فيلم “أبي فوق الشجرة” وكان به الكثير من المشاهد الساخنة والقبلات ولكن لم يبد أحد اعتراضه، حتى تفاجأ بأن المنتج يطلب منه أن يبحث عن أعمال كوميدية تناسب الجيل الجديد ليبدأ حينها ينتابه شعور بأن السينما اتجهت إلى مسار غير جيد فقرر الابتعاد”.
وتابع حديثة عن أسباب ابتعاده عن الدراما أيضاً قائلاً: “أنه كان يرى أن التلفزيون هو الوسيلة التي بقيت حتى يقدم أفكاره وأعماله التي تخص المجتمع، وتناقش المشاكل التي يواجهها المجتمع والتي لم تقبل بالسينما، فكان له أعمال درامية متعددة وناجحة حتى سيطر الإعلان على الأعمال الدرامية أيضاً وأصبح القرار بيد النجم أو النجمة، وكان هذا أسوأ تقدم حيث شعر أنه يفضل جلوسه وابتعاده عن الدراما أيضاً أفضل من أن يأتي اليوم الذي يتحكم به الممثل ويضع شروط وطلبات.
فهو يعتز بنفسه كثيراً وكان يعمل برفقة الكثير من النجوم الكبار ولم يتعامل معه أحد منهم إلا بكل تقدير واحترام فقد كانوا على الرغم من شهرتهم لا يناديه أحدهم إلا بالأستاذ، وكان إذا اقترح أحدهم أي إضافة تعرض عليه أولاً وإذا قرر رفضها ترفض من غير نقاشات.
واختتم الحوار قائلاً أنه رأى أنه تم إجباره على الاعتزال وليس من داخله، بسبب عدم تواجد الاتجاه الفني الصحيح من وجهة نظره، وأيضاً ليس بمفرده فكثير من المخرجين يتفقون معه بذلك ومنهم مصطفى محرم، وسمير سيف، والكثير، فقد أجبروا أيضاً على اعتزالهم وعدم ظهورهم.
أفلام أحمد يحيى
- فيلم “رحلة النسيان” عام 1978.
- فيلم “حب لا يرى الشمس” عام 1980.
- فيلم “حكمت المحكمة” عام 1981.
- فيلم “رجل له ماضي” عام 1999.
- فيلم “رحلة مشبوهة” عام 2002.
مسلسلات أحمد يحيى
- مسلسل “السيف الوردي” عام 2005.
- مسلسل “ولم تنسى أنها امرأة” عام 2006.
- مسلسل “امرأة في شق الثعبان” عام 2007.
صور أحمد يحيى
نقدم لكم باقة من الصور المميزة للنجم المتألق والكبير أحمد يحيى، التي تظهر مدى رونقه، وبساطته، وتظهر ملامحه الصارمة، كذلك بعض الصور له من خلال بعض اللقاءات الصحفية والمناسبات، ونقدم لكم بعض الصور المميزة له برفقة بعض أصدقائه من الوسط الفني.