عبد الله راشد عمره ديانته جنسيته زوجته معلومات عنه ويكيبيديا
عبد الله راشد كل ما تريد معرفته عنه، قصة حياته و السيرة الذاتية (عبد الله راشد) وحبيبته ديانته عمره زوجته خطوبته مسلسلاته افلامه واعماله
عبد الله راشد الممثل الإماراتي، ديانته، مسلم أم مسيحي، سني أم شيعي، تاريخ ميلاده، عمره، قصة حياته، مشواره الفني، أهم أعماله، كل ذلك وأكثر نضعه بين أيديكم اليوم في تقرير كامل عنه وعن مشواره الفني وحياته الشخصية في هذا المقال الشيق فتابعوا معنا.
معلومات عن عبدالله راشد
- الاسم الكامل باللغة العربية: عبدالله راشد عبدالله الظنحاني.
- الاسم الكامل باللغة الإنجليزية: Abdallah Aldhanhany Abdullah Rasheed.
- تاريخ الميلاد: 1969م.
- العمر في 2025: 55 سنة.
- محل الميلاد: الإمارات العربية المتحدة.
- الجنسية: إماراتي.
- الديانة: مسلم.
- المهنة ممثل.
- الزوجة: غير معروف.
- الأبناء: غير معروف.
- المستوى الدراسي: درس القانون بكلية الحقوق.
- سنوات النشاط : منذ عام 1984 – حتى الآن.
- الأدوار المهمة: “الحفار” في مسرحية الحفار “الحارس” في مسرحية “أبحر في العينين”.
قصة حياة عبدالله راشد
الفنان الإماراتي عبدالله راشد واسمه عبدالله راشد عبدالله الظنحاني، ولد عام 1969 ويبلغ من العمر 55 سنة، ولد في الإمارات العربية المتحدة وحصل على الجنسية الإماراتية، درس القانون بكلية الحقوق، بدأ مسيرته الفنية في العام 1984 وقد كانت بدايته في مسرحية (دبا والاتحاد)، ثم عمل في مسرحيات عديدة تجاوزت الخمس وعشرون عمل مسرحي وكان من مؤسسي مسرح دبا الفجيرة، وكذلك كان عضو مؤسس لمهرجان الفجيرة الدولي للمونو دراما والجمعية المسرحية بدولة الإمارات، من أبرز أعماله ( كفاح شعب -مجلس العدل -الحلم -صراع – قطرة -الطيارة).
المسيرة الفنية لـ عبدالله راشد
- الفنان عبدالله راشد هو فنان مسرحي إماراتي بدأ مسيرته الفنية في عام 1984، كانت بدايته في مسرحية (دبا والاتحاد) ومن ثم عمل في مسرحيات عديدة تجاوزت الخمس وعشرون عمل مسرحي وكان من مؤسسي مسرح دبا الفجيرة، وكذلك كان عضو مؤسس لمهرجان الفجيرة الدولي للمونو دراما والجمعية المسرحية بدولة الإمارات
- كان اسم الفنان الإماراتي عبدالله راشد في القائمة التي تصدرت في معظم الفعاليات المسرحية التي تثري الساحة الفنية والثقافية في الإمارات، فقد كان لا يغيب سواء تعلق الأمر بمشاركة في فرقة مسرح «دبا الفجيرة»، التي شارك في تأسيسها، منذ إشهار جمعية دبا الفجيرة للثقافة والفنون والمسرح، أو غيرها من الفرق المسرحية الإماراتية، فضلاً عن ذلك المشاركات الخليجية والعربية العديدة، التي يراها بمثابة الدائرة الأكثر تأثيراً في تطور المسرح المحلي.
- أما عن مشاركاته الحالية فقد شارك في عضوية لجنة تحكيم مهرجان عشيات الدولي للمسرح بالأردن، والتي لم تكن مجرد مشاركة فقد استحضرت تلك المشاركة ذكريات أول جائزة عربية يقتنصها ممثلاً، وهي جائزة لجنة تحكيم مهرجان قرطاج الدولي، وذلك قبل ما يقارب الـ16 عاماً.
- أما عن إسهامات الفنان عبدالله راشد الدرامية فقد كانت على خلاف العديد من فناني المسرح الإماراتي، فإن إسهامات راشد في مجال الدراما التلفزيونية محدودة جداً، وذلك خلافاً لحضوره النشط سواء أكان ذلك في المسرح الذي توج محلياً بجائزة أفضل ممثل عن دوره في «الحفار» في أيام الشارقة المسرحية عام 2002، أو حتى «مسرح الطفل»، الذي مثل وكتب له العديد من النصوص.
- وقد تطرق الفنان عبدالله راشد إلى صعوبة البدايات والتأسيس لحركة مسرحية لم تكن موجودة بالأساس في قريته بدبا الفجيرة، في ظل بيئة محافظة، كان الترويج للمسرح فيها بمثابة محطة صادمة، قوبلت في تلك الفترة برفض مجتمعي كبير، وذلك في عام 1976، وما تلاه تقريباً وذلك حسب إشارته.
- وأشار عبدالله راشد إلى أن المشاهدات التلفزيونية مثلت تمهيداً جاذباً لديه للتمثيل عموماً، وبصفة خاصة المسلسلات البدوية الأردنية، وهي استعانته بقطعة من «فرو» خروف الأضحية، ليصنع بها «لحية» مستعارة، تسمح للصبي الصغير أن يُقلد أداء وأصوات الكبار بعفوية وفطرية، دون أن يكون في حسبانه أن الأمر يتعلق بمهنة عنوانها “فن التمثيل”.
عبدالله راشد وصناعة المسرح
- “كيف تصنع مسرحاً؟” تحدياً جوهرياً توقف عنده عبدالله راشد، عائداً إلى عام 1984، وكيف كانوا حينها يلجئون إلى مقهى شعبي، والعمل على تكوين خشبة إسمنتية، ثم الاستعانة بإضاءات هي مجرد كشافات إنارة، وذلك لكي يصل فنهم، في توقيت كانت فيه عروضهم بمثابة المتنفس الوحيد، وهي المرحلة التي خص فيها بالإشادة دور الفنان محمود الدسوقي في التأسيس لنشاط مسرحي لاقى التفافاً بشكل خاص في المناسبات الاجتماعية والوطنية، في ظل شح كبير في الإمكانات.
- أما عن أيام الشارقة فقد كانت بمثابة بوابة كبرى، ومرحلة تحول رئيسة بالنسبة لعبدالله راشد، اعتباراً من عام 1990، وهي المرحلة التي أهلته لأن يشارك في عمل من إخراج الدكتور جواد الأسدي عام 2003، لينتقل لأول مرة من البيت الصغير باعتبار وصفه، قاصداً به مسرح دبا الفجيرة، إلى آفاق أحد أعلام المسرح العربي، حين أصر الأسدي على وجوده في هذا العمل، وكان بمثابة دفعة مهمة له في مشواره الفني اللاحق.
عبدالله راشد وتمثيل الدولة في الخارج
- تمثيل الدولة في محفل خارجي كان يعتبر بمثابة تحدي جديد في مسيرة الفنان عبدالله راشد، وقد سعي لذلك لتذهب الفرقة المحلية «دبا الفجيرة» لأول مرة إلى مهرجان البحر الأبيض المتوسط المسرحي، وهو التمثيل هناك والذي حظي حينها بإشادة وتقدير ملاحظين من خلال عرض مسرحية «العارضة» والتي أخرجها محمود أبو العباس
- ورغم ذلك يقول عبدالله راشد أن الخشبة أعطته الكثير والذي لم يكن يتوقع أن يجده بعيداً عنها، ليجيب عن تساؤل حول ما إذا كان هناك توقيت مناسب لأن يعتزل أي فنان «المسرح»، وذلك بتأكيده على أن «من يسري في شرايينه حب المسرح، يكون (أبو الفنون) بالنسبة إليه بمثابة إكسير حياة، لا تستمر الأخيرة من دونه»
- وحول مهرجان الفجيرة للمونو دراما، الذي شارك راشد في اختيار عروضه وإدارة برامجه منذ تأسيسه، أكد راشد بأن المهرجان نجح بشكل كبير، منذ انطلاقته في عام 2003 في ترسيخ موقعه كأحد أفضل المهرجانات في المنطقة التي تعنى بفن المونو دراما، مشيراً إلى لجوء اللجنة المنظمة إلى استراتيجية تنويع المدارس المسرحية المنتخبة للعروض، في تلك الوقت قد نجح المهرجان في تحريض الفنان الإماراتي على الإبداع في مجال المونو دراما.
عبدالله راشد يعود مكرماً إلى أيام قرطاج المسرحية
مهرجان أيام قرطاج المسرحية الذي تنظمه وزارة الثقافة التونسية في دورته العشرين، تم تكريم الفنان الإماراتي عبد الله راشد إلى جانب أربعة من فناني الخشبة العرب والأفارقة، ويأتي هذا التكريم بعد مرور نحو عقدين من الزمان على تتويج راشد بجائزة لجنة التحكيم الخاصة لأفضل ممثل في المهرجان، وذلك عن دوره في مسرحية «يا ليل ما أطولك»، من تأليف محمد سعيد الضنحاني، وتلك الجائزة كانت الأولى التي توجه لممثل إماراتي في مسرح المحترفين عربياً، بحسب بعض المصادر. وتكريمه هذه السنة يسجل عبد الله راشد أول حضور ممثل مسرحي إماراتي في لائحة المكرمين بالمهرجان الذي تأسس 1983.
حقق راشد خلال مشواره العديد من الجوائز، ولعل من أهمها جائزة التمثيل التي حصل عليها عن دوره في مسرحية «الحفار» بأيام الشارقة المسرحية عام 2002، وإلى جانب مشاركة عبدالله راشد كممثل في العديد من العروض كتب النص المسرحي أيضاً، ومن أعماله: «زين شين» و«نقطة نظام»، وتشارك نحو 39 دولة عربية وأفريقية وأجنبية في فعاليات الدورة العشرين لأيام قرطاج المسرحية، والتي تنظم هذه السنة تحت شعار «استنطاق ذاكرة المهرجان» الذي يحتفل بمرور 35 عاماً على تأسيسه.
وتحمل مسرحية “العارضة” التي من إخراج محمود العباس، محطة مهمة أيضاً في مسيرة عبدالله راشد، والذي كان أحد أبطال عرضها بإيطاليا في مهرجان البحر الأبيض المتوسط للمسرح عام 2002، وقد توقف عبدالله راشد عند ردة الفعل المجتمعية، وكيف أن البعض كان يرى أن ما يقوم به في تلك المرحلة المبكرة من عشق المسرح، والتمثيل يطلق عليه «عبث»، وأن فرقة المسرح المدرسي يجب أن تتوقف لكنه لم يلتفت لذلك ووضع تلك البدايات في خانة «التحديات التي تصلب عود الفنان»، وكأنها تمارين لمزيد من المصاعب الأكثر ضراوة في مراحل لاحقة.
مسرحيات عبدالله راشد
- مسرحية دبا والاتحاد
- مسرحية لازم أتكلم
- مسرحية مجلس العدل
- مسرحية كفاح شعب
- مسرحية صراع
- مسرحية من علمني حرفاً
- مسرحية زين وشين
- مسرحية شارع دار
- مسرحية نقطة نظام
- مسرحية الطيارة العيارة
- مسرحية قطاع
- مسرحية لا
- مسرحية شراع السموم
- مسرحية العارضة
- مسرحية يا ليل ما أطولك
- مسرحية الحفار
- مسرحية ابحر في العين
- مسرحية ليالي أحمد بن ماجد
- مسرحية سرك المعاصر
مسلسلات عبدالله راشد
- مسلسل حاير طاير
- مسلسل مؤامرات عائلية
- مسلسل أوراق الحب
- مسلسل الغافة
- مسلسل وديمة
- مسلسل القياضة
- مسلسل بحر الليل
جوائز عبدالله راشد
نال على عدة جوائز ومن أهمها:
- جائزة تقديرة عن دوره في مسرحية شاردار في مهرجان الفرق الأهلية 1992م
- جائزة أفضل ممثل دور أول.. في أيام الشارقة المسرحية (الحفار 2002)
- ودور ثاني لمرتين في الايام المسرحية بالشارقة (العارضة 2000-ابحر في العينين2003)
- وجائزة لجنة التحكيم التقديرية كأفضل ممثل دور أول في تونس
- ورشَح لجائزة التمثيل أكثر من مرة
- كما كرم من الشيخ عبد الله بن زايد كأحد المساهمين في حركة المسرح الإماراتي.
- ومن مسرح رأس الخيمة كأحد رواد المسرح الإماراتي.
- وكرم ضمن الفنانون المسرحيون المكرمون في مهرجان قرطاج المسرحي الدورة 20 / 2018
صور عبدالله راشد
نقدم لكم مجموعة من صور الفنان الإماراتي عبدالله راشد وبعض الصور التي تم التقاطها داخل كواليس الأعمال الفنية التي قدمها.
