عبد الله رشدي عمره ديانته جنسيته زوجته معلومات عنه ويكيبيديا

معلومات عن عبد الله رشدي

• الاسم الكامل: عبد الله محمد رشدي السعداوي
• اسم الشهرة: عبد الله رشدي
• تاريخ الميلاد: 3 فبراير عام 1984
• عمره في عام 2021: 40 عام
• البرج الفلكي: برج الدلو
• محل الميلاد: مدينة القاهرة
• الجنسية: مصري
• الديانة: مسلم
• الحالة الاجتماعية: غير معروف
• المهنة: داعية إسلامي وخطيب في مسجد السيدة نفيسة
• بداية المشوار المهني: بدأ في عام 2011
• سنوات النشاط: منذ عام 2011 حتى الآن

قصة حياة عبد الله رشدي

ولد عبد الله رشدي في الثالث من شهر فبراير وذلك في عام 1984 ولذلك فهو يبلغ من العمر 40 عام وبرجه الفلكي هو برج الدلو، اسمه الكامل هو عبد الله محمد رشدي السعداوي وهو من مواليد مدينة القاهرة، درس في كلية الدعوة الإسلامية وتخرج منها بدرجة الليسانس، ثم التحق بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر وحصل على الليسانس في الشريعة الإسلامية، في عام 2011 قدم برنامج ديني يدعى “القول والفصل” والذي يقوم على أساس إجراء مناظرات دينية بين الشيوخ والدعاة والذي تم بثه عبر قناة الفجر الفضائية.

قدم برنامج ديني أيضاً على قناة الشباب ثم برنامج آخر على قناة الصحة والجمال، كان يعمل خطيب في مسجد السيدة نفيسة إلى جانب تقديم البرامج ولكن بسبب تصريح له بتكفير غير المسلمين من النصارى واليهود، قام الشيخ سالم عبد الجليل من قبل وزارة الأوقاف بمنعه من الخطابة، وقد تراجعت الوزارة عن هذا القرار بعد أن قررت المحكمة ذلك وعاد الشيخ عبد الله رشدي إلى مهامه الدعوية مرة أخرى، انضم بعد ذلك إلى قناة المحور وتعاقد معهم على تقديم برنامج جديد بعنوان “شريان الخير” ثم أصدرت القناة قرار بوقف البث للبرنامج أيضاً، واجه الكثير من الانتقادات بسبب آرائه حول الحجاب والعلمانية وغيرها من القضايا الشائكة.

عبد الله رشدي وزوجته

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة أسئلة كثيرة عن زوجة الداعية الإسلامي عبد الله رشدي، ولكن غير معروف أي تفاصيل عنها وغير معروف إن كان متزوجاً أم لا، لذلك ليس لدينا أي تفاصيل عن حالته الاجتماعية.

عبد الله رشدي والسيسي

في أحد اللقاءات مع الشيخ عبد الله رشدي تم سؤاله عن سبب وجود خلاف بين مؤسسة الأزهر الشريف وبين الرئاسة، ولكن كان جواب عبد الله رشدي: “هذه إشاعات مغرضة وغير صحيحة، ليس هناك أي خلافات بين الرئاسة والأزهر، والعلاقة بين الرئيس السيسي وفضيلة الإمام أحمد الطيب من أجمل وأرقى ما يكون، ومن يقول غير ذلك يصطاد في الماء العكر ويريد إحداث قلاقل وفتن لا وجود لها، نحن دولة منظمة جداً، ومؤسسة الأزهر تعرف ما هي مؤسسة الرئاسة والرئاسة تعرف الأزهر حقا”.

وتابع: “الرئاسة هي أكبر داعم لمؤسسة الأزهر، والأزهر في عصره الذهبي وأكبر دعم يجده من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكلامه كان محدد فهو رجل دولة ورجل مؤمن تربى على يد الشيخ محمد متولي الشعراوي، ويكفي أنه في أول كلامه قال أنه رجل يحب دينه وبلده ومن يحاول أن يعطي صورة أخرى أن الدولة تحارب الإسلام أو الأزهر ينبغي أن يحاسب على هذا الكلام ولا يترك هكذا دون عقاب”.

عبد الله رشدي وإسلام البحيري

قام الشيخ والداعية الإسلامي عبد الله رشدي بشن هجوم على الباحث الإسلامي إسلام البحيري، وكان ذلك بعد أن قام البحيري بنشر منشور عبر صفحته على أحد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة قال فيه أن من لا يؤمن برسالة النبي فإنه غير كافر، وكتب رشدي عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك قائلاً: “يعني عند إسلام بحيري من حقك تكذب سيدنا محمد لو كنت عايش معاه، وتقول له يا محمد أنا أنكر أن الله بعثك رسولا، وبالتالي أرفض قرآنك هذا، ولا أؤمن بأنه كلام الله بل هو من عند غير الله، ثم تنام مطمئناً وتدخل الجنة”.

وقد أضاف رشدي أن هذا الأمر هو قمة القبح ويهدف إلى هدم دين الله وتساءل: “إن لم يكن تكذيب الرسول ورفض القرآن الكريم كفر، فما هو الكفر إذاً يا سادة؟، إن هؤلاء مصنوعون لتخريب دينكم فاحذروهم”، وأضاف: “إن هؤلاء بدأوا بالطعن في التراث وإنما الهدف هو القرآن وسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، فالهدف هو تفريغ الإسلام من محتواه ونقد أصوله وثوابته من الجذور”، وجاء رد إسلام البحيري قائلاً: “نعيش في بلد حريات ولكل منا الحق في قول ما يشاء ولا ألتفت لهذا الهجوم، أنا أكبر من الرد عليه أو على مثل هذه الأمور الرخيصة”.

عبد الله رشدي ونوال السعداوي

ارتبط اسم الداعية الإسلامي عبد الله رشدي بالكاتبة والدكتورة نوال السعداوي والتي توفيت في مارس عام 2021، حيث قال عنها: “الكاتبة أو الدكتورة نوال السعداوي من مواليد عام 1930، وتخرجت في كلية الطب، والذي لا يعلمه عنها الكثيرون، أنها بدأت حياتها مسلمة طبيعية عادية ثم التحقت بعد ذلك بصفوف جماعة الإخوان المسلمين.

ونوال السعداوي لم تشر قبل ذلك إلى هذا الأمر، فقد بدأت حياتها بالجامعة وارتدت الحجاب الشرعي وكانت تحث الفتيات على ارتداء الحجاب، وعملت لهم مصلى وكانت تتولاهم بالإرشاد والدروس والدعوة وما شابه ذلك، فنشأت هذه النشأة الدينية والجماعية ثم بعد ذلك بسبب تغير أفكارهم شيئاً فشيئا نحو العلمانية الجارفة حتى اتهمها بعض الناس بالإلحاد”.

وقد تابع من خلال مقطع فيديو بثه عبر صفحته الشخصية على موقع يوتيوب وذلك بعنوان “نوال السعداوي من الإخوان إلى العلمانية” قال: “إحنا ضد الشتائم والإسفاف أو التطاول على أي حد يلقى الله سبحانه وتعالى، أو على أي حد حي نحن نتناقش مع أفكار ومعطيات علمية بعيداً عن العاطفة التي تجلب التعاطف أقصى اليمين أو أقصى اليسار، نريد أن نتعامل مع الأفكار والجمل والمفردات وننسى الأشخاص تماماً”، كما قال عن أفكارها: “الحقيقة أنها كان لها أفكار صعبة جداً ولا يمكن أن تصدر ممن يخاف الله عز وجل ويحب رسوله، ومن ضمنها وجوب التجديد للخطاب الديني وطالبت بتغيير جميع النصوص حتى القرآن الكريم”.

عبد الله رشدي وفاطمة ناعوت

قام الداعية الإسلامي عبد الله رشدي بنشر منشور عبر حسابه الشخصي على موقع فيسبوك قال فيه: “الليلة مناظرة بيني وبين الكاتبة فاطمة ناعوت عن أفكار الراحلة نوال السعداوي على قناة الحرة”، ولكن ردت الكاتبة فاطمة ناعوت أن الحوار سيكون مفردا وليس هناك مناظرة كما قال رشدي وأن القناة سوف ترسل لها الكاميرا لإجراء الحوار في منزلها، وأكدت أنه لن تكون هناك مناظرة مع أحد حول هذا الموضوع، وهذا ما دفع الداعية عبد الله رشدي أن يقول عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: “أبلغتني قناة الحرة اعتذار الكاتبة فاطمة ناعوت عن عدم المناظرة وجار ترتيب ضيف آخر” وبالفعل تمت المناظرة مع شخص آخر.

عبد الله رشدي وأحمد عبده ماهر

شن الداعية الإسلامي عبد الله رشدي هجوماً على أحمد عبده ماهر الباحث الإسلامي واتهمه بأنه ينكر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ولفت أيضاً من خلال مقطع فيديو على صفحته الشخصية على موقع يوتيوب قام فيه بالرد على أحمد عبده ماهر فقال: “من العجائب التي عرضت علي والأمور التي ما كنت أظن أنها تصدر عن عاقل أو مسلم، وهي أن هذا الفريق المسمى بالفريق التنويري أو العلماني عندهم إشكالية مع الصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام ورأيت هذا الكلام على أكثر من موقع فيديوهات، فيقولون مفيش داعي من الصلاة على النبي كلما ذكر اسمه وهذا الكلام سمعته من اثنين هما أحمد عبده ماهر وإسلام البحيري”.

صور عبد الله رشدي

نقدم لكم الآن باقة من صور الداعية الإسلامي عبد الله رشدي والتي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في الآونة الأخيرة.