ممدوح حمزة عمره ديانته جنسيته زوجته معلومات عنه ويكيبيديا

معلومات عن ممدوح حمزة

• الاسم بالكامل: ممدوح حمزة
• تاريخ الميلاد: 1947
• عمره الآن في 2024: 77 عام
• محل الميلاد: فارسكور – محافظة دمياط – مصر
• الجنسية: مصري
• الديانة: مسلم
• المؤهل الدراسي: كلية الهندسة جامعة القاهرة
• الحالة الاجتماعية: متزوج
• الزوجة: أميمة حاتم
• المهنة: مهندس وناشط سياسي

قصة حياة ممدوح حمزة

ولد ممدوح حمزة الناشط السياسي عام 1947، يبلغ من العمر 77 عام، ولد في فارسكور بمحافظة دمياط، وهو مصري الجنسية، هو ناشط سياسي ومهندس مصري أشرف على بناء مكتبة الإسكندرية، وشارك في ثورة 25 يناير، التحق بكلية الهندسة جامعة القاهرة، وحصل على مكافأة التفوق طوال سنوات الدراسة.

كان متزوج من السيدة أميمة حاتم ولديه ولد يدعى محمد ويعمل بالخارج، وبنت تدعى مي وهي في المرحلة الجامعية، شارك في الاحتجاجات المصرية لعام 2011 لخلع الرئيس المصري محمد حسني مبارك، وساعد أيضاً المحتجين في المظاهرات.

المسيرة المهنية لـ ممدوح حمزة

التحق ممدوح حمزة بكلية الهندسة جامعة القاهرة، وحصل على مكافأة التفوق طوال سنوات الدراسة، بالإضافة إلى انتخابه رئيس اتحاد الطلبة عام 1968، وقائد اعتصام طلبة الهندسة، ورئيس الوفد الذي ذهب يتفاوض مع الحكومة عام 1968 في مجلس النواب المصري، وكان رئيس الوفد الحكومي الذي يتفاوض مع الرئيس المصري الراحل أنور السادات.

تخرج من كلية الهندسة عام 1970 بتقدير امتياز، ثم حصل على درجة الماجستير في ميكانيكا التربة من لندن، وماجستير من جامعة ويلز بنفس التخصص، وعمل مدرساً بالمملكة المتحدة في تخصصه عام 1973، وعمل بلندن كخبير ومهندس استشاري في مجال الهندسة المدنية، وبالأخص هندسة التربة في كبرى المكاتب الاستشارية.

عُين ممدوح حمزة أستاذاً مساعداً بقسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة جامعة قناة السويس عام 1984، وفي عام 1992 عُين أستاذاً الهندسة المدنية، وقام بتدريس مادتي ميكانيكا التربة والأساسات.

وفي عام 1980 أسس مكتب هندسي استشاري باسم “حمزة وشركاه”، والذي أصبح من أكبر المكاتب الاستشارية في مصر والشرق الأوسط، وشارك ممدوح موسى في العديد من المشروعات المهمة في مصر، وفي مختلف دول العالم من أشهرها “مبنى وزارة المالية الجزائرية، مكتبة الإسكندرية، العين السخنة، خليج العقبة بالأردن”.

اعتقال ممدوح حمزة

تم إلقاء القبض على ممدوح حمزة يوم السبت الموافق 16 يناير عام 2019، وذلك بتهمة نشر أخبار كاذبة والتطاول على رئيس الدولة، فأمرت النيابة العامة المصرية بالتحفظ عليه لحين ورود تحريات مباحث تكنولوجيا المعلومات في وزارة الداخلية المصرية، ثم أُُخلي سبيله بعد يوم كامل من الاحتجاز وذلك بعد دفع كفالة قدرها 20 ألف جنيه وتوضيح موقفه من التصريحات والفيديوهات المنسوبة له.

قضت الدائرة الأولى إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم طرة في 26 أكتوبر عام 2020، غيابياً بالسجن 6 أشهر للمهندس ممدوح حمزة، في اتهامه بالتحريض على العنف ونشر أخبار كاذبة، كما قضت المحكمة أيضاً بإدراج المتهم ممدوح حمزة على قوائم الإرهاب، ومن بين التهم الموجهة إليه أيضاً تهمة التحريض على ارتكاب جريمة إرهابية لاستخدام القوة والعنف والإخلال بالنظام العام، وذلك عن طريق النشر عبر حسابه الشخصي بموقع “تويتر” وعرقلة السلطات ومقاومتها أثناء تأدية عملها.

ممدوح حمزة والإخوان المسلمين

قال المهندس ممدوح حمزة: “إن تاريخ مصر الحديث لم يشهد مثل هذا العدوان على جميع مؤسسات الدولة من جانب جماعة الإخوان المسلمين، وحذر من ترديد هتافات تنادي بإسقاط الفلول أو العسكر في مظاهرات 30 يونيو، لأن القضية هي إسقاط حكم الجماعة واستبدالها”.

وأضاف ممدوح حمزة خلال مؤتمر نظمته حملة تمرد في مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، للإعلان عن وصول توقيعات سحب الثقة من محمد مرسي إلى 2 مليون توقيع، وأن الجماعة أخذت فرصتها في إدارة شئون الدولة كاملة، وعملت على تمكين أعضائها من مفاصل الدولة لحلفائها في الداخل والخارج مثل حماس وقطر.

وأكد ممدوح حمزة: “أن 30 يونيو هو يوم الخلاص والخروج في مسيرات حاشدة من كل مكان في محافظات مصر، وإذا تمكن الإخوان من إغلاق الطريق لقصر الاتحادية سيكون البديل ميدان التحرير وأمام الوزارات”.

ممدوح حمزة وسوزان مبارك

تبرع المهندس ممدوح حمزة بتصميم أحد فصول مدرسة لتعليم الفتيات، وقام بإقامته على نفقته الخاصة، واستخدم أسلوب الجدران المتنقلة، وجهزه من الداخل أيضاً على نفقته الخاصة، وكانت من ضمن التجهيزات التي وضعها داخل الفصل صور معلقة على الحائط لمجموعة من سيدات مصر اللواتي أثرين الحياة المصرية ليكن رمزاً وقدوة لفتيات المستقبل.

وفي إبريل عام 2004 أثناء حفل الافتتاح لأول مدرسة لتعليم الفتيات ذات الفصل الواحد، وفقاً للحملة التي كانت تقودها سوزان مبارك في ذلك الوقت لتعليم الفتيات، فدخلت السيدة سوزان مبارك الفصل فرأت الصور وغضبت جداً من عدم وجود صورتها ضمن صور هؤلاء السيدات، واعتبرتها إهانة شخصية لها.

عقب هذا الموقف على الفور تمت إقالته من عضوية إدارة المتحف المصري، وسحبت منه مشروعات مستشفى 57357 لسرطان الأطفال، ومشروع مترو الأنفاق، ومشروع ميناء دمياط ومشروع شرق التفريعة، وشطب اسمه لاحقاً من دعوة مكتبة الإسكندرية، واتهم باغتيال أربعة من رموز الحياة السياسية في مصر هم “فتحي سرور، زكريا عزمي، وكمال الشاذلي، وإبراهيم سليمان”، وتمت محاكمته في لندن ثم برأه القضاء البريطاني من الاتهام لاحقاً.

ممدوح حمزة وسد النهضة

سئل ممدوح حمزة في أحد اللقاءات عن سبب هجومه الحاد ضد وزارة الخارجية المصرية، ومصر التي سمحت بعقد اتفاقية حوض النيل الأخيرة على أرضها على الرغم من كون هذه الاتفاقية ضد مصالحها العليا.

فأجاب ممدوح حمزة: “وفقاً لهذه الاتفاقية فإن أثيوبيا هي من قامت ببناء سد تكنيزي بها على ارتفاع 188 متراً، وبذلك يكون أعلى من سد إقليم تيجر الشمالي الذي يبلغ ارتفاعه 185 متر، والذي يمثل أعلى سد في إفريقيا، وهو يمثل خطراً كبيراً على حصة مصر من المياه”.

وأضاف: ” بناء هذا السد جاء لصالح الصين إثر مناقصة عالمية، ويعد أكبر مشروع مشترك تقوم به الصين في إفريقيا بالتعاون مع الحكومة الإيطالية وشركة الطاقة الكهربائية الأثيوبية، ولكن الذي يجب أن يقال أن هذا السد ضد المواثيق الدولية، وحتى الآن غير معروف من مموله.

وهنا منبع الخطر الأكبر، فلا يوجد أي مستثمر أعلن عن تمويله إنشاء السد، ولي أن أقول على مسؤوليتي الشخصية أن إسرائيل هي التي مولت بناء هذا السد للحصول على حصة مصر من المياه وتجويع مصر مائياً”.

صور ممدوح حمزة

نقدم لكم باقة من الصور المميزة للمهندس والناشط السياسي ممدوح حمزة، والتي تظهر مدى قوة شخصيته، وكذلك بعض الصور له من خلال لقاءاته في العديد من البرامج التي ظهر بها.