يحيى مهايني عمره ديانته جنسيته زوجته معلومات عنه ويكيبيديا
يحيى مهايني كل ما تريد معرفته عنه، قصة حياته و السيرة الذاتية (يحيى مهايني) وحبيبته ديانته عمره زوجته خطوبته مسلسلاته افلامه واعماله
يحيى مهايني، سام في فيلم “الرجل الذي باع ظهره”، زوجته، ديانته، هل هو مسلم أم مسيحي، جنسيته، هل هو سوري أم كندي، تاريخ ميلاده، محل ميلاده، برجه الفلكي، قصة حياته، مشواره الفني، بعض التصريحات بخصوص أول عمل فني له، يحيى مهايني ومونيكا بيلوتشي، فعالياته في مهرجان فينسيا، الجوائز التي حصل عليها، ألبوم صوره، معلومات كاملة عنه نضعها بين أيديكم في هذا المقال الشيق، فتابعوا معنا.
معلومات عن يحيى مهايني
- الاسم باللغة العربية: يحيى مهايني.
- الاسم باللغة الإنجليزية: Yahia Mehaini.
- الديانة: مسلم.
- الجنسية: كندية، وسورية.
- تاريخ الميلاد: غير معروف.
- محل الميلاد: الشام – سوريا.
- الزوجة: غير متزوج.
- لون الشعر: أسود.
- لون العين: سوداء.
- المهنة: ممثل.
- المؤهل الدراسي: غير معروف.
- بداية المشوار الفني: بدأ في عام 2019.
- سنوات النشاط: من عام 2019 حتى الآن.
- أهم أعماله: فيلم “الرجل الذي باع ظهره”.
- الجوائز التي حصل عليها: حصل على جائزة أفضل ممثل في مهرجان فينسيا عن دوره في فيلم “الرجل الذي باع ظهره”.
قصة حياة يحيى مهايني
يحيى مهايني النجم السوري ولد في الشام بسوريا، وكان يعيش في سوريا إلى أن هاجر إلى كندا في عمر 8 سنوات وليس لاجئاً كما لقبه البعض بل هو يحمل الجنسيتين الكندية، والسورية، والآن محل إقامته هو فرنسا، وعلى الرغم من أنه مهاجر سوري إلا أنه لم يتعرض لحياة اللاجئين في الخارج ولا مشاكل السفر وطلب التأشيرة، ولكن بعد عام 2011 واجه صعوبات في التقديم على التأشيرة والحصول عليها، وأصبح كل الشعب السوري المهاجر يعامل بطريقة واحدة أيا كانت مهنته، ومن أصعب الفترات التي مرت عليه وأصعب النظرات هي رؤية الشعب الفرنسي له على أنه لاجئ وعلى الرغم من أنه مجرد إنسان أيضاً، وبعد انتهائه من دراسته التحق بالمجال الفني وقام بأهم دور في السينما حصل من خلاله على جائزة أفضل ممثل في مسابقة آفاق بمهرجان فينسيا.
يحيى مهايني وزوجته
يحيى مهايني لم يتزوج حتى الآن ولكن صرح من خلال لقاء صحفي عن حياته العاطفية وسبب عدم تفكيره في الزواج قائلاً أنه أثناء تصويره لفيلم “الرجل الذي باع ظهره” كان هناك مشهد قام به وهو يشبهه في الحقيقة، وهو أنه أحب فتاة لم تحبه، وكان تجسيده لهذا الدور من أصعب ما مر به لأنه حقيقي وصادق، لذلك عانى كثيراً بهذا المشهد، أما بقية المشاهد والأحداث فقد كان يقوم بها عن طريق المساعدة من المخرجة كوثر بن هنية”.
يحيى مهايني في فيلم “الرجل الذي باع ظهره”
بدأ النجم يحيى مهايني مسيرته الفنية فعلياً من أول عمل فني ببطولته وهو فيلم “الرجل الذي باع ظهره” برفقة الفرنسية ديا ليان، والبلجيكي كوين دي باو، والإيطالية مونيكا بيلوتشي، وقام فيه بتجسيد شخصية الرجل اللاجئ من سوريا الذي قام باستغلاله فنان عالمي حتى يقوم بتحويل ظهره إلى لوحة مرسومة فنياً، حتى يتحول جسده إلى لوحة فنية تكون سبباً في تقييده ويندم على اتخاذه هذا القرار، وصرح عن التحاقه بهذا الدور قائلاً: “أنه يهوى التمثيل منذ صغره ولكن كان من الصعب أن يحصل على أدوار بطولة فقد كانت أدواره في البداية ثانوية وصغيرة، ولكن هذا الدور كان من أهم ما حصل عليه والفرصة الأولى في الصعود فهو يعتبره بداية مسيرته الفنية.
المشوار الفني لـ يحيى مهايني
شارك النجم يحيى مهايني موقف عن التحاقه بأول عمل له قائلاً أنه تواصل معه أحد من فريق العمل عندما رأوا صوره التي أرسلها لهم من ثلاثة أعوام حتى يقوم بالتجربة، وطلبوا منه أن يصور فيديو آخر حتى يتأكدوا أنه جدير بهذا العمل، وبعدها تواصلت معه المخرجة كوثر بن هنية حتى يقوم بالأداء أمام الممثلة التي تجسد شخصية عبير، وتتواصل معه ثانياً لتخبره أنه تم قبوله بالدور واعتبر حينها أنها فرصة ذهبية لم يحصل عليها ولو بعد 100 عام، لأن خبرته التمثيلية لم تكن جيدة لدرجة الحصول على دور بطولة كهذا.
بالإضافة إلى أن فريق العمل والسيناريو كان لهم دوراً أساسياً في قيامه بالدور وذلك لكتابة العمل بشكل مبسط وجيد يعطيه فرصة تثبت موهبته”، واختتم الحوار قائلاً: “أن السبب في إتقانه للدور هو السيناريو الذي جعل أي ممثل يكون في إدراك تام للدور والشخصية عند قراءته له، بالإضافة إلى مساعدة المخرجة كوثر بن هنية في توصيل المشاعر الداخلية التي تتمحور حولها الشخصية”.
يحيى مهايني ومونيكا بيلوتشي
أبرز أعمال النجم يحيى مهايني برفقة الإيطالية مونيكا بيلوتشي فيلم “الرجل الذي باع ظهره” وصرح عن العمل معها قائلاً: “أنه يفتخر أن أول عمل بطولي كهذا يكون برفقة نجمة عالمية مثلها، وعلى الرغم من أنها نجمة متألقة ومشهورة إلا أنها كانت إنسانة أولاً تتسم بالتواضع والبساطة، وتتعامل مثلها مثل البقية ولا تحب تسليط الضوء عليها فقط فكانت بمثابة معلمة أو قدوة له في بداية رحلته الفنية”.
يحيى مهايني في مهرجان فينسيا
نال فيلم “الرجل الذي باع ظهره” للنجم المشهور يحيى مهايني العديد من الجوائز كأفضل ممثل قام بالدور من خلال مسابقة بمهرجان فينسيا الدولي بالدورة 77، والذي يدور حول قصة خيالية حول شاب في سوريا يلجأ للسفر خارج البلد خوفاً من الحرب، كما أن الفيلم استحق جائزة “أديبو كينغ للإدماج” تكريماً للعمل ولفريق العمل خلال مهرجان فينيسيا، كما تم ترشيح الفيلم في القائمة النهائية لجوائز الأوسكار عام 2021، وأيضاً تم تمثيله معبراً عن الوطن العربي في مسابقة فنية متدرجاً تحت فئة أفضل فيلم دولي.
تصريحات يحيى مهايني
صرح النجم يحيى مهايني بعض التصريحات بخصوص العمل الفني الذي قام ببطولته قائلاً: “أن هذا العمل استحق الجوائز والتكريمات بعد رحلة طويلة بمهرجانات عالمية منها مهرجان فينيسيا، والجونة”، وأضاف قائلاً: “أن العمل لا ينتمي لأي سياسة تخص أحوال سوريا، ولكن هو قصة عادية بين شاب وفتاة تقف الظروف عقبة أمامهما حتى يتحقق حلمهما وتتصاعد أحداثه”.
ورد على سؤال كيفية تقبله في الغرب بعد العرض قائلاً: “أنه تم استقباله بطريقة جيدة وكان الأغرب أن يراه البعض من وجهة نظر مختلفة تدل على العنصرية ضدهم، على الرغم من أنه عمل حيادي وواقعي بالنسبة للاجئين لأنهم يتركون بلدهم حتى يحصلوا على كرامتهم في بلد آخر لأن بلدهم لم تساعدهم في ذلك، ولكن في النهاية لا يحققون هدفهم ولا ينالون ما يستحقوه لأنها ليست بلدهم”.
واختتم الحوار قائلاً: “أن هذا الفيلم لا يطرح قضية الهجرة بشكل مباشر ولكن يظهر عمل يتعاطف به المشاهد مع البطل بطريقة أخرى، وأن قضية الهجران توجد كجزء في العمل وتؤثر أيضاً على كرامة الشاب ولكن كان يجب تجسيد الشخصية بالشكل الذي يظهرها ضحية لتفكيره وقراراته.
صور يحيى مهايني
نقدم لكم باقة من الصور المميزة للنجم المتألق يحيى مهايني، التي تظهر مدى وسامته، كذلك بعض الصور له من خلال بعض اللقاءات الصحفية، والحفلات والمناسبات، ودائماً يشارك جمهوره صوره على مواقع التواصل الاجتماعي مع أصدقائه وفي كثير من الأماكن.